تتمتع المملكة بإرث عريق في الاستثمار في شعبها. وتُمثل نسبة الإنفاق على التعليم 17% من الإنفاق الحكومي، وتتمتع القوى العاملة المستفيدة من هذا الإنفاق بمهارات وكفاءات عالية في مجموعة من القطاعات. هذا ودرست نسبة كبيرة من السعوديين في الخارج واكتسبوا مهارات لغوية ممتازة وخبرات في الممارسات الدولية.